القران الكريم استمع للقران الكريم Listen to holy quran القرآن الكريم فلاش القرآن للجوال Quran for Mobile

من فضائل حفظ القرآن الكريم :

  1. حفظ القرآن سنّة مُتبعة , فالنبي قد حفظ القرآن الكريم بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة .
  2. حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار , قال النبي : لو جعل القرآن في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق رواه أحمد .
  3. يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأهله وحفّاظه ، قال النبي : اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه .
  4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث : يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارقَ، ورتّل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها
  5. حافظ القرآن يستحق التوقير والتكريم لما جاء في الحديث: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه . . الحديث .
  6. حفظة القرآن هم أهل الله وخاصّته، ففي الحديث: إِنَّ للهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ – قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ هُمْ ؟ قَالَ : هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ ، أَهْلُ اللهِ وَخَاصَّتُهُ
  7. أن من حفظ القرآن فكأنما استدرجت النبوة بين جنبيه إلا أنه لا يوحى إليه .
  8. حافظ القرآن رفيع المنزلة عالي المكانة ، ففي الحديث : مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة .
  9. حفظ القرآن رفعة في الدنيا أيضاً قبل الآخرة قال النبي : إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين .
  10. حافظ القرآن أحقّ الناس بإمامة الصلاة التي هي عمود الدين كما في الحديث : يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله .
  11. أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن ، ففي الحديث : لا حسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله الكتاب فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار . . الحديث
  12. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها ، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين ، وثلاث خير من ثلاث ، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل
  13. حافظ القرآن أكثر الناس تلاوة فهو أكثرهم جمعاً لأجر التلاوة , ففي الحديث : من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها .
  14. حفظ القرآن سبب لحياة القلب ونور العقل ، فعن قتادة قال : أعمروا به قلوبكم , وأعروا به بيوتكم ، وعن كعب قال : عليكم بالقرآن فإنه فهم العقل , ونور الحكمة , وينابيع العلم , وأحدث الكتب بالرحمن عهداً ، وقال في التوراة : يا محمد إني منزل عليك توراة حديثة تفتح بها أعيناً عمياً وآذاناً صمّاً وقلوباً غلف .